تطبيق نموذج تصميم محتوى التعلم الإلكتروني

الملخص

على مدى السنوات الخمس الماضية ، تطور مجال تطوير تطبيقات الهاتف بشكل كبير بما يتجاوز توازن أسواق البرمجيات في العالم. مع تزايد عدد شركات برامج الهاتف والتطور المتزايد للهواتف الذكية ، قام المطورون ببناء عدة أنواع من التطبيقات على منصات مختلفة ، مما يخلق عقبات ومشاكل للمطورين عندما تريد إنشاء تطبيق لجميع الأجهزة. عندما تخطط لتحويل فكرتك إلى تطبيق هاتف ، فقد حان الوقت للتفكير في الطريقة التي تبنيها ومن ثم الأنظمة الأساسية التي سيأتي عليها تطبيقك Android  )، iOS ، Windows Mobile ، …., BlackBerry  ) الوقت الأكثر أهمية هو اختيار أي لغة برمجة ستبني بها تطبيقك على أي نظام أساسي دون أن تنسى للتأكد من أن تطبيقك أصلي أو هجين أو متعدد الأنظمة الأساسية. سنتعرف على التطبيقات الأصلية والهجينة والفرق بينهما التعلم هو نشاط يستمر ما دام البشر سيستمرون إلى الأبد. إنها بلا شك وبحق قضية حيوية تساهم في تطوير أي مجتمع موجود على الإطلاق. هناك عاملان مهمان لعملية التعلم: الأول هو أسلوب التعلم ؛ والآخر هو التكنولوجيا المطبقة. يمكن أن تختلف الأنماط ولكن الهدف التعليمي هو نفسه دائمًا. يفضل بعض الطلاب "النمط المرئي" مثل الرسوم البيانية والصور بينما يفضل البعض الآخر "النمط Aural" مثل الأصوات والموسيقى. التكنولوجيا هي مجرد مجموعة من الأدوات التي تساعد على تقديم المحتوى التعليمي بطريقة فعالة. مثال على هذه الأدوات هو الإنترنت وأجهزة الكمبيوتر. يمكن للمتعلمين الآن المشاركة في عملية التعلم متى وأينما أرادوا. يمكن للمتعلمين الآن أيضًا التفاعل بحرية مع المتعلمين الآخرين ومع المعلمين أيضًا.هذا لا يقوض أو يحذف تمامًا طريقة التعلم التقليدية على الإطلاق. على الرغم من القيود والالتزامات اللازمة التي تتطلبها بيئة الفصل الدراسي لا يزال لديه جزء مكمل للتعلم الإلكتروني. ظهر التعلم الإلكتروني في أوائل التسعينيات وكان له تأثير عميق على تطور عملية التعلم. يعمل على  تأثير تبادل الأفكار والمعرفة بين جميع الأعضاء المشاركين.